الثلاثاء، 18 سبتمبر 2012
كم من مرات ومرات أشتاق اليكِ
ولا سبيل عندى أن اراكِ إلا فى احلامى
فقد أنتقلتِ عنى بجسدك
أما روحك فهى دائما ترفرف حولى
مرات ومرات أراكى فى أحلامى
بنظرات عطف تضمنى عينيكِ
وبقبلات الاشتياق تقبلينى
اليوم فى ذكرى رحيلك رأيتكِ فى أحلامى
وعيونك مليئه بالحنين إليا
وشفتاكى ِقبلتنى بكل ودً
ويداكى ضمتنى بقوه
فقد أشتقت اليكِ كثيراً ياأمى
كما أشتقتِ انتِ الى ّ
لكن عزائى الوحيد أنك فى احضان القديسين
تتمتعين بالنعيم
أمى الحبيبه
بالرغم من مرور الكثير من السنوات
لكن دائما فى فكرى وقلبى
ودموعى لن تجف ولن تجف على فراقك
فقلبى يئن من ألم البعاد
وبالرغم إيمانى الكامل
" بان كل شئ تحت السموات وقت "
لكن من فرط أشتياقى أليكِ
اتسأل
متى يحين الوقت لنلتقى ؟
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)